العمل الاستخباري الإسرائيلي و الذكاء الاصطناعي

أصدر معهد فلسطين للدراسات الاستراتيجية ورقة بحثية بعنوان 

العمل الاستخباري الاسرائيلي في عصر الذكاء الاصطناعي

 للاستاذ رامي الشقرة وقد تناولت الورقة  العديد من المحاور  والتساؤلات والإجابة عنها بما فيها تعريف الذكاء الاصطناعي العسكري وتطبيقاته و كذلك استخدام الذكاء الاصطناعي في العمليات العسكرية والتركيز على الاستخدام الاسرائيلي للذكاء الاصطناعي واستخدام تقنيات المحاكاة في الذكاء الاصطناعي العسكري و كذلك  بعض برامج التعرف على الوجه في الذكاء الاصطناعي الأمنيبالاضافة الى استخدام الكاميرات المرتبطة أون لاين في التعرف على الوجوه وملاحقة المطلوبين والتعرف على اماكن وجودهم للأجهزة الأمنية وما يمكن ان تحققه من نسبة صحةللتنبؤات التي يضعها الذكاء الاصطناعي في العمل الامني والعسكري

وقد اختتمت الورقة بالقول

أنه في ظل التطور الكبير لدى قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع التكنولوجيا، واستمرارية المعركة بين الشعب الفلسطيني والكيان الزائل، تستوجب على المقاومين  اتخاذ إجراءات اكثر صرامة في استخدامات الوسائل التقنية كالهواتف الحديثة والانتباه لأماكن تواجد الكاميرات المرتبطة بالإنترنت وزيادة عمليات الوعي لدى الشعب الفلسطيني ومقاوميه وتجديد الأدوات وطرق التفكير لكشف ما يمكن ان يخطط له العدو الإسرائيلي للكيد بالمقاومة.

للاطلاع على الدراسة كاملة الضغط على المرفقات


الذكاء الاصطناعي الاستخباري والاستخدامات التقني للاحتلال.pdf